المهارات الأساسية في التصوير بالكاميرات الرقمية المحمولة ) )
أولاً : تفادى التقريب والتبعيد بكثرة ZOOMING :
معظم الكاميرات الرقمية المحمولة تأتي مع ميزة التقريب والتبعيد في العدسة، وهذا شيء جيد, لكن المشكلة هي أن معظم الناس تستعملها باستمرار دون اكتراث، ويمكنك التأكد من ذلك بمراجعة الأفلام التي صورتها والتي صورها أصدقاؤك قبل ذلك في المناسبات المختلفة وستكتشف حجم الإفراط السيء في استخدام هذه الميزة التي ينبغي أن توظف لخدمة فيلمك، وفي حالة احتياجك لاستخدامها فينبغي أن يتم ذلك ببطء عند التقريب أو التبعيد, فالبطء في التحكم بهذه الميزة يجعل الفيلم يبدو احترافيا بالعكس من السرعة فيها . لاحظ أيضا أن المحترفين يستخدمون التقريب والتبعيد في حال الانتقال من مشهد إلى آخر.
ثانيا : صور بثبات:
يقول المحترفون دائماً "أبقها ثابتة" . وما من شك في أن أي اهتزاز في الكاميرا سيؤثر على جودة الصورة النهائية وما من شك أيضاً أن يد الإنسان ليست آلة ثابتة بل لا بد من الاهتزاز الخفيف فيها, لكن متى ما زادت الهزهزة والارتجاف أثر ذلك على الفيديو تأثيراً سيئا ً جداً. وهناك طريقتان لتجنب هذه المشكلة أولهما هي وضع الكاميرا على حامل ثلاثي ثابت على الأرض أو أن تسند نفسك على شيء خلفك كجدار مثلاً . أو تجلس على ركبتيك عند التصوير.
ثالثا : أين أنت؟
نقطة مهمة أخرى، فمن المهم أن يعبر فيلمك عن طبيعة المكان الذي صورته فيه، فعند تصويرك لأشخاص مثلاً , عليك بالنظر دائماً إلى أبرز معلم موجود في المكان, فلو كنت مسافراً إلى بلد ما وأردت تصوير أصدقائك قرب برج ما أو معلم مشهور فعليك إعطاء مشاهد الفيلم فكرة واضحة عن موقعك, باستخدام الطريقة التالية
شغل الكاميرا , ثم وجه العدسة إلى البرج مع تقريب الصورة zoom إلى قمته, الآن قم بضغط زر التسجيل مع ملاحظة وضع الأصبع على زر التبعيد zoom out وحاول أن تتحكم فيه بشكل كامل دون أن تهز الكاميرا, وقم بتبعيد الصورة من البرج إلى مكان تواجد أصدقائك بهدوء وبطء كما يفعل المحترفون.
هل لاحظت؟؟ هذه الأشياء يفعلها المحترفون ببراعة شديدة, وهكذا أنت مع التمرين والخيال الواسع تستطيع فعل ذلك بسهولة.
مهارة أخرى تعطي تصويرك وفيلمك المزيد من الاحتراف وهي:
عندما تريد الدخول إلى مكان سياحي مهم مثلاً فعليك بتصوير المكان من الخارج كاملاً , ولو وجدت صورة أو لوحة تعبر عن المكان في الخارج فمن الأفضل تصويرها قبل الدخول , ثم تبدأ الآن بتصوير المكان من الداخل .
هذه الأشياء يفعلها المتمرسون دائما ً في أفلامهم ، ومن المفيد أيضاً أن تجعل أصدقائك أيضا يتكلمون أو يضحكون أثناء التصوير .
رابعا : النهاية أو البداية؟
هذا أسلوب مميز ولافت أيضا يقوم به المحترفون بعد التصوير, إذ عند تركيب الفيلم وتحريره يقومون أحيانا بعرض مشاهد من النهاية قبل البداية, لو عدنا للمثال السابق حول رحلتك السياحية فإن عليك أن تقوم بعرض بعض من الأماكن السياحية التي زرتها في آخر الرحلة قبل الأماكن التي زرتها في بدايتها .
خامسا : اجعل المقاطع قصيرة؟
لا تقم أبداً بالتصوير لمدة طويلة حول نفس الموضوع, حاول أن لا تجعل المشهد الواحد يطول أكثر من دقيقتين، هكذا تجعل الفيلم الذي تصوره أكثر أهمية وتشويقا للمشاهد, فعمل مقاطع صغيرة في حدود العشرين ثانية تجعل الفيلم مثير جداً.. تخيل إعلانات التلفزيون, لو أنها كانت تركز على مشهد معين لمدة 15 ثانية, ألا يجعل هذا الإعلان رديئا جداً ومملا؟
سادسا : الاضاءة:
من بين كل الأخطاء التي تحدثنا عنها, لا شيء يسيء الى الفيلم أو التصوير بقدر ما تسيء إليه الإضاءة السيئة . راجع عدد حفلات الزواج والحفلات الخاصة المبهجة التي تعزف عن مشاهدة تسجيلاتها بسبب إظلام الفيديو نتيجة الإضاءة السيئة. القاعدة الأساسية للتغلب على الإضاءة السيئة هي أن تصور بالكاميرا مع مراعاة أن يكون الضوء من خلفك وليس من أمامك, وأن يسطع النور على الشيء الذي تصوره وليس في عدسة الكاميرا..
مثال: لاحظ ما تراه في الأفلام السينمائية فنحن دائماً نشاهد الممثلين والممثلات في النهار وظلهم خلفهم وليس من أمامهم بما يعني أن ضوء الشمس يسطع في مواجهتهم وليس خلفهم, وفي مثل هذه اللقطات يقف المصور إلى جانب الممثل وليس أمامه ليتفادى وقوع ظله على الممثل أو (هدف التصوير). إذ أن من الأخطاء غير المقبولة في تصوير الأفلام أن يلاحظ المشاهد أن صاحب الكاميرا موجود أصلاً . في المساء مثلاً، أو عندما تكون هناك غيوم تحجب أشعة الشمس، يفضل استخدام الإضاءة الإضافية الموجودة في الكاميرا لو كانت متوفرة فيها, فهذا يجعل الهدف المقصود تصويره عن قرب لامعاً يسهل على العدسة تصويره بكل تفاصيله.
سابعا : غير منظورك للأشياء
لا تضيق أفقك أو تحدد تصويرك من زاوية واحدة فقط, قم بالتصوير من جميع الزوايا. تعال من فوق, من الخلف, من الأعلى, أينما كان . قم مثلاً بتصوير نفسك وأنت تصعد على السلالم, و تقوم بفتح باب الفندق للدخول قبل أن تصل إلى غرفتك.
ثامنا :تعلم من الأفلام
ستتفاجأ عندما تعرف كم تستطيع ان تكسب من خبرات التصوير بمجرد مشاهدتك للأفلام السينمائية, في المرة القادمة عندما تريد مشاهدة الفيلم ركز على الزوايا التى يأخذها المصور أو المخرج في التصوير ولا تركز على أحداث الفيلم كثيراً, وحاول أن تفكر كما لو كنت صاحب الكاميرا.
تاسعا : البطاريات:
كثيرا ما يكتشف هواة تصوير الفيديو أنهم نسوا شحن بطاريات كاميراتهم قبل الخروج في رحلة ما في الصباح الباكر أو أنهم يقومون بالتصوير حتى ينفد شحن تلك البطاريات، وبالتالي يفوتهم تسجيل لحظات مهمة، وهنا فإن النصيحة المهمة هي أنه يجب أن تضع هذه الملحوظة نصب عينيك فقبل أن تنام ليلا قم بشحن البطارية التي ستستخدمها في الصباح، وحبذا لو كنت تمتلك بطارية إضافية تصل مدتها الافتراضية إلى 3 ساعات، وعندما تخرج لا تنس أن تأخذ معك الشاحن الخاص بالبطاريات أينما ذهبت، فربما تجد قابسا للكهرباء يمكنك من إعادة شحن البطاريات في المكان الذي تتواجد فيه.
عاشرا : تفحص الصوت :
[color=black]هذه النقطة ربما لا تكون مهمة للتصوير المنزلي العادي, لكن إذا كنت تريد إنتاج أفلام أكثر احترافا فمن الضروري أن تشتري ميكروفوناً إضافياً للكاميرا
, فجودة الصوت ووضوحه أثناء التصوير من مميزات الفيلم الناجح
[center]كيف تختار الكاميرا المناسبة للتصوير
أولاً : تفادى التقريب والتبعيد بكثرة ZOOMING :
معظم الكاميرات الرقمية المحمولة تأتي مع ميزة التقريب والتبعيد في العدسة، وهذا شيء جيد, لكن المشكلة هي أن معظم الناس تستعملها باستمرار دون اكتراث، ويمكنك التأكد من ذلك بمراجعة الأفلام التي صورتها والتي صورها أصدقاؤك قبل ذلك في المناسبات المختلفة وستكتشف حجم الإفراط السيء في استخدام هذه الميزة التي ينبغي أن توظف لخدمة فيلمك، وفي حالة احتياجك لاستخدامها فينبغي أن يتم ذلك ببطء عند التقريب أو التبعيد, فالبطء في التحكم بهذه الميزة يجعل الفيلم يبدو احترافيا بالعكس من السرعة فيها . لاحظ أيضا أن المحترفين يستخدمون التقريب والتبعيد في حال الانتقال من مشهد إلى آخر.
ثانيا : صور بثبات:
يقول المحترفون دائماً "أبقها ثابتة" . وما من شك في أن أي اهتزاز في الكاميرا سيؤثر على جودة الصورة النهائية وما من شك أيضاً أن يد الإنسان ليست آلة ثابتة بل لا بد من الاهتزاز الخفيف فيها, لكن متى ما زادت الهزهزة والارتجاف أثر ذلك على الفيديو تأثيراً سيئا ً جداً. وهناك طريقتان لتجنب هذه المشكلة أولهما هي وضع الكاميرا على حامل ثلاثي ثابت على الأرض أو أن تسند نفسك على شيء خلفك كجدار مثلاً . أو تجلس على ركبتيك عند التصوير.
ثالثا : أين أنت؟
نقطة مهمة أخرى، فمن المهم أن يعبر فيلمك عن طبيعة المكان الذي صورته فيه، فعند تصويرك لأشخاص مثلاً , عليك بالنظر دائماً إلى أبرز معلم موجود في المكان, فلو كنت مسافراً إلى بلد ما وأردت تصوير أصدقائك قرب برج ما أو معلم مشهور فعليك إعطاء مشاهد الفيلم فكرة واضحة عن موقعك, باستخدام الطريقة التالية
شغل الكاميرا , ثم وجه العدسة إلى البرج مع تقريب الصورة zoom إلى قمته, الآن قم بضغط زر التسجيل مع ملاحظة وضع الأصبع على زر التبعيد zoom out وحاول أن تتحكم فيه بشكل كامل دون أن تهز الكاميرا, وقم بتبعيد الصورة من البرج إلى مكان تواجد أصدقائك بهدوء وبطء كما يفعل المحترفون.
هل لاحظت؟؟ هذه الأشياء يفعلها المحترفون ببراعة شديدة, وهكذا أنت مع التمرين والخيال الواسع تستطيع فعل ذلك بسهولة.
مهارة أخرى تعطي تصويرك وفيلمك المزيد من الاحتراف وهي:
عندما تريد الدخول إلى مكان سياحي مهم مثلاً فعليك بتصوير المكان من الخارج كاملاً , ولو وجدت صورة أو لوحة تعبر عن المكان في الخارج فمن الأفضل تصويرها قبل الدخول , ثم تبدأ الآن بتصوير المكان من الداخل .
هذه الأشياء يفعلها المتمرسون دائما ً في أفلامهم ، ومن المفيد أيضاً أن تجعل أصدقائك أيضا يتكلمون أو يضحكون أثناء التصوير .
رابعا : النهاية أو البداية؟
هذا أسلوب مميز ولافت أيضا يقوم به المحترفون بعد التصوير, إذ عند تركيب الفيلم وتحريره يقومون أحيانا بعرض مشاهد من النهاية قبل البداية, لو عدنا للمثال السابق حول رحلتك السياحية فإن عليك أن تقوم بعرض بعض من الأماكن السياحية التي زرتها في آخر الرحلة قبل الأماكن التي زرتها في بدايتها .
خامسا : اجعل المقاطع قصيرة؟
لا تقم أبداً بالتصوير لمدة طويلة حول نفس الموضوع, حاول أن لا تجعل المشهد الواحد يطول أكثر من دقيقتين، هكذا تجعل الفيلم الذي تصوره أكثر أهمية وتشويقا للمشاهد, فعمل مقاطع صغيرة في حدود العشرين ثانية تجعل الفيلم مثير جداً.. تخيل إعلانات التلفزيون, لو أنها كانت تركز على مشهد معين لمدة 15 ثانية, ألا يجعل هذا الإعلان رديئا جداً ومملا؟
سادسا : الاضاءة:
من بين كل الأخطاء التي تحدثنا عنها, لا شيء يسيء الى الفيلم أو التصوير بقدر ما تسيء إليه الإضاءة السيئة . راجع عدد حفلات الزواج والحفلات الخاصة المبهجة التي تعزف عن مشاهدة تسجيلاتها بسبب إظلام الفيديو نتيجة الإضاءة السيئة. القاعدة الأساسية للتغلب على الإضاءة السيئة هي أن تصور بالكاميرا مع مراعاة أن يكون الضوء من خلفك وليس من أمامك, وأن يسطع النور على الشيء الذي تصوره وليس في عدسة الكاميرا..
مثال: لاحظ ما تراه في الأفلام السينمائية فنحن دائماً نشاهد الممثلين والممثلات في النهار وظلهم خلفهم وليس من أمامهم بما يعني أن ضوء الشمس يسطع في مواجهتهم وليس خلفهم, وفي مثل هذه اللقطات يقف المصور إلى جانب الممثل وليس أمامه ليتفادى وقوع ظله على الممثل أو (هدف التصوير). إذ أن من الأخطاء غير المقبولة في تصوير الأفلام أن يلاحظ المشاهد أن صاحب الكاميرا موجود أصلاً . في المساء مثلاً، أو عندما تكون هناك غيوم تحجب أشعة الشمس، يفضل استخدام الإضاءة الإضافية الموجودة في الكاميرا لو كانت متوفرة فيها, فهذا يجعل الهدف المقصود تصويره عن قرب لامعاً يسهل على العدسة تصويره بكل تفاصيله.
سابعا : غير منظورك للأشياء
لا تضيق أفقك أو تحدد تصويرك من زاوية واحدة فقط, قم بالتصوير من جميع الزوايا. تعال من فوق, من الخلف, من الأعلى, أينما كان . قم مثلاً بتصوير نفسك وأنت تصعد على السلالم, و تقوم بفتح باب الفندق للدخول قبل أن تصل إلى غرفتك.
ثامنا :تعلم من الأفلام
ستتفاجأ عندما تعرف كم تستطيع ان تكسب من خبرات التصوير بمجرد مشاهدتك للأفلام السينمائية, في المرة القادمة عندما تريد مشاهدة الفيلم ركز على الزوايا التى يأخذها المصور أو المخرج في التصوير ولا تركز على أحداث الفيلم كثيراً, وحاول أن تفكر كما لو كنت صاحب الكاميرا.
تاسعا : البطاريات:
كثيرا ما يكتشف هواة تصوير الفيديو أنهم نسوا شحن بطاريات كاميراتهم قبل الخروج في رحلة ما في الصباح الباكر أو أنهم يقومون بالتصوير حتى ينفد شحن تلك البطاريات، وبالتالي يفوتهم تسجيل لحظات مهمة، وهنا فإن النصيحة المهمة هي أنه يجب أن تضع هذه الملحوظة نصب عينيك فقبل أن تنام ليلا قم بشحن البطارية التي ستستخدمها في الصباح، وحبذا لو كنت تمتلك بطارية إضافية تصل مدتها الافتراضية إلى 3 ساعات، وعندما تخرج لا تنس أن تأخذ معك الشاحن الخاص بالبطاريات أينما ذهبت، فربما تجد قابسا للكهرباء يمكنك من إعادة شحن البطاريات في المكان الذي تتواجد فيه.
عاشرا : تفحص الصوت :
[color=black]هذه النقطة ربما لا تكون مهمة للتصوير المنزلي العادي, لكن إذا كنت تريد إنتاج أفلام أكثر احترافا فمن الضروري أن تشتري ميكروفوناً إضافياً للكاميرا
, فجودة الصوت ووضوحه أثناء التصوير من مميزات الفيلم الناجح
[center]كيف تختار الكاميرا المناسبة للتصوير
يوجد بالأسواق العديد من الكاميرات المحمولة مختلفة الأنواع والمسميات من إنتاج شركات كثيرة مثل :
JVC, Canon Sony, Panasonic,
وتنقسم هذه الكاميرات إلى نوعين رئيسيين هما: كاميرات رقمية عالية الجودة في التصوير وكاميرات تماثلية عادية, لكن المشكلة هنا هي كيف ستختار المناسبة لك من بين العشرات منها؟
في هذه الصفحة سنلخص أهم الملاحظات التي يجب مراعاتها عندما تتخذ قرارك بشراء واحدة منها, آخذين في الاعتبار عنصري السعر المناسب والهدف الأساسي من شراء الكاميرا
يشير موقع "سالي سات" الإلكتروني المتخصص في تقنيات التصوير الرقمي إلى أن الكاميرات الرقمية ذات السعر المتوسط ( تحت 600 دولار / 2200 ريال سعودي) تعد كافية وممتازة إذا كنت تخطط للتصوير المنزلي العادي كأعياد الميلاد أو حفلات الخطوبة مثلاً, وإذا كنت تخطط لاستخدام من هذا النوع فلا تضيع مالك في كاميرات رقمية غالية الثمن المناسبة للمحترفين لأنك لن تستخدم جميع خصائصها.. يجب أن تراعي أيضاً مواصفات أخرى في الكاميرا التي ستشتريها منها جودة العدسة, ووجود مخرج "فاير واير" بالكاميرا لربطها بالكمبيوتر.
هناك الكثير من الكاميرات التي تتراوح أسعارها بين 500 دولار إلى أكثر من 2000 دولار ( 1875/ 7500) ريال سعودي. وبالتالي تذكر هدفك من التصوير .
دعنا الآن نتكلم عن العوامل الأخرى عند قرارك شراء أول كاميرا رقمية:
كاميرا رقمية أو تماثلية ؟
إذا دخلت إلى محلات بيع أدوات التصوير ستجد لديه نوعين من الكاميرات الأول هو الكاميرات الرقمية من طرازات
(Digital-8, Mini DV) وهي التي تحتل واجهة الرفوف أو الكاميرات التماثلية "الأنالوج" من طرازات (Hi-8, VHS, VHS-C, Super VHS-C).. اختر بلا تردد الكاميرا الرقمية إذا كنت تريد الجودة في التصوير والدقة والوضوح والألوان المثيرة وإذا كنت تريد الاستفادة بإمكانية تسجيل الأفلام على حاسبك الآلي وتحريرها بصورة سهلة ومبسطة.
أما إذا كنت لا تمانع في جودة أقل فوفّر مالك واشترِ كاميرا تماثلية, ويمكنك عند ذلك استخدام أدوات خارجية لتحويل المواد المسجلة من فيديو تماثلي إلى رقمي لتصديرها إلى الكمبيوتر مع فقد بسيط في الجودة
يجب أن تحتوي الكاميرا الرقمية المنقولة على المميزات والخواص التالية :
1- الفاير واير هو كرت داخلي في الكمبيوتر( يعتمد على بروتوكول النقل الخارجي السريع من وإلى الكاميرا, يفترض من الكاميرا الرقمية احتوائها على مخرج يسمى دى فى ) تدعم مخرج الفاير واير لربطها بالكمبيوتر .
2-جودة العدسة .
مقاس الشاشة المدمجة مع الكاميرا ينبغى الا يقل عن بوصتين . LCD SIZE 3-
نظام الاستقرارِ البصريِ Optical Stabilization SYS 4-
قابلية التصوير الرقمي الثابت. ( التقاط صور ثابتة ) 5-
6- خاصية التقريب عن بعد
optical zoom يجب أن تكون على الأقل X16
ما يعني تقريب الصورة بواسطة العدسة 16 مرة عن حجمها الطبيعي دون فقدان الجودة.
7- صيغة التسجيل
Digital 8 أو أعلى .mini dv
8- خاصية التصوير الليلي .
مثبت للصورة image stabilizer 9-
. مفيدة في حالة التصوير مع اهتزاز اليد
10-طول بؤرة العدسة
Lens Focal Length
لا ينبغي أن يقلّ عن 4.5-45 مم
11- جودة الصورة لا يجب أن يقل عن
PIXEL 800
؛ حيث تحول الكاميرا الصور المسجلة إلى معلومات فنية تسمى بكسل وهي عبارة عن نقاط وكلما زادت هذه النسبة كان ذلك أفضل وإن أدى ذلك إلى ارتفاع السعر
مثال : إعدادات ال- Canon 5D للإستخدام للفيديو
عند تصوير الفيديو على Canon 5D عليك أن تأخذ بعين الإعتبار ما يلي ...
1.إصدار ال-firmware المثبت على الكاميرا: تأكد انك على إصدار 2.0.8 وبإمكانك التشييك على الإصدار من قائمة الإعدادات للكاميرا . الإصدارات القديمه كان فيها مشاكل كثيره وخيارات قليله للفيديو .
2. ISO : تأكد إنك على قيمة ١٦٠ أو مضاعفتها ....وأن لا تتعدا ال-١٦٠٠ حيث أن ال- Noise يصبح ملحوظ جداً...سبب ال-١٦٠ هو أن كل سنسر مصمم للتفاعل مع قيام ISO معينه بشكل أفضل من غيرها . التجربه اثبتت إن ال-١٦٠ ومضاعفته هو ما ينسب سنسر ال-5D
3. سرعة الغالق : أنا شخصياً لا اتعدى ال-١/50 .....أبطأ من هذه القيمه (مثال : 1/30) وتصير عندك مشكلة ال-blur أو التشويش بسبب الحركه ....وأسرع من 1/50 (مثال : 1/100 ) تصير الصورة وكانها stroboscopic والتي تظهر الفيديو بشكل مقطع وغير سلس . كما انك تخفف من كمية الضوء الداخله للسنسر مما يغمق الفيديو .. و هو قد يكون تأثير مرغوب لأسباب ابداعية ولكن أشك انك ترغب إستعماله دائماً ...لكن نصيحتي جرب لترى الفرق . من المعروف إن مخرج ألتصوير Janus Kaminski في فيلم Saving Private Ryan إختار أن يستعمل هذا الأسلوب في مشهد إقتحام الشاطئ في أول الفيلم ....
4. تأكد إن الكاميرا على المانيول أو M ....لإن الكاميرا ممكن تعدل ISO أوتوماتيكياً لقيم عاليه جداً ما يؤثر على جودة الفيديو
5. تأكد إن الكاميرا لا ترتفع حرارتها بعد تصوير فيديو مطول ....ال-5D وغيرها من ال-HDSLR غير مصممه مثل كاميرا فيديو إحترافية ويجب أن تبرد بعد إستعمال 30-60 دقيقه متواصل.