[size=18]
التصوير الفوتوغرافى والتصوير الضوئى
التصوير الفوتوغرافى والتصوير الضوئى
التصوير أو التصوير الضوئي أو التصوير الفوتوغرافي:
هو المرادف لفن الرسم القديم فمن خلال العدسة يقوم المصور بوضع تصوره للحظه الملتقطة من خلال عدسته .
والتصوير هو عملية إنتاج صور بوساطة تأثيرات ضوئية؛ فالأشعة المنعكسة من المنظر تكوِّن خيالاً داخل مادة حسّاسة للضوء، ثم تُعالَج هذه المادة بعد ذلك، فينتج عنها صورة تمثل المنظر. ويسمى التصوير الضوئي أيضًا التصوير الفوتوغرافي. وكلمة فوتوغرافي (بالإنجليزية: Photography) مشتقة من اليونانية، وتعني الرسم أو الكتابة بالضوء.
خطوات للمبتدئين فى تعليم التصوير الفوتوغرافىالموضوعينقسم لعدة عناصر ,سنقوم بتفسيرهم فى الاتىالعنصرالاول : الضوء والابصارمن المتعارف عليه ان الابصار -بالنسبهللبشر- لا يتم الا فى حاله اضائه كافيه ,
وحسب سلامه العين ايضا , اما بالنسبهلغير البشر فأن هناك ما يميزهم عنا من قدرات تمكنهم من الابصار حتى ولو فى اضائهضعيفهالضوءومصادرةهناك عدة اضائات يمكننا استعمالها ,فهناك اضائهطبيعيه كعنصر اول ,واضائه صناعيه كمصدر ثانىالاضائه الطبيعيه : "الدرجه الاولىمنها الشمس , اما القمر والنجوم فأنه مصدر غير كافى للاضائه ".
الاضائهالصناعيه : " تتعدد مصادر الاضائه الصناعيه,فهناك كشافات كهربائيه وهناك مصادركربائيه كثيرة جدا يمكن عن طريقها عمل الاضائه".
الاشعه وانواعهاالاشعه تصدر عن مصادر الضوء ,وتنقسم لنوعين اساسين هما:-
1- الاشعه المرئيه :
وهى التى يمكن رؤيتهابالعين المجردة ,ونتعامل معها بشكل مستمر ليل نهار ,مثال الوان الطيف
2- الاشعهغير المرئيه:
وهى لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة ,وهفوائدها كبيرة وكثيرة , ومنها الاشعه تحت الحمراء , لها ايضا استخدامات كثيرة منها استخدمات طبيه وامنيهوعسكريه ,
,ومنها ايضا موجات الاذاعه والتلفازالعلاقه بين التصويرالفوتوغرافى والضوء
الحقيقه انه هناك علاقه بين التصوير الفوتوغرافى والضوء , فلكى يتم التصوير الفوتوغرافى لابد من وجود اضائه كافيه حيث كانت اضائه طبيعيه اوصناعيه لكى نحصل على صورة مقبوله
لمحه عن الظل فى التصويرالفوتوغرافى وكيفيه التخلص منه
لكى نتجنب الظل الناشئ عن الفلاش, يتوجبعلينا ان نضبط الاضائه بحيث تكون الاضائه متلائمه مع المكان الذى يتم فيهالتصوير,
لنرى كيف نتجنب الظل الناشئ عن تصويرالبروتريه
اولا : لتجنب الظل الناشى عن الفلاش لابد انتكون هناك اضائه خلفيه تضرب فى الخلفيه , ومضاف لذلك لابد ان تكون هناك اضائه فوقالمودل المراد تصويرة
ثانيا : يجب ان اتكون الكاميرا مرفوعه للاعلىومائله للامام
ثالثا: لابد من وجود اضائه اماميه فى وجةالمودل كسوفت بوكس ,لكى يقوم بعمل اضائه ناعمه على الوجه
رابعا : اضبط فلاش الكاميرا علىالوضع
Slow
بعض الفنيات الهامة عند التقاط الصور:
*حاول دائما ان تكون مخرج الصورة فأنت كمصور يجب ان توجهه الشخص الذي تريد تصويرة حتى تكون النتيجه مرضيه له.
*عند تصوير الاطفال كن دائما في مستوي نظر الطفل ولا ترتفع او تنخفض حتى تظهر ابتسامة الطفل في اجمل ما يكون.
*ادرس المكان الذي تتواجد به جيدا واختر افضل منطقة تصلح كخلفية.
*احيانا تقوم الشمس بعمل ظل يحجب الشخص الذي تقوم بتصويره فأستخدم الفلاش في هذه الحالة.
*المسافة بينك وبين الشخص الذي تقوم بتصويرة هامة جدا فأحرص على اختيار المسافة بدقة ودائما اقترب من وجوه الاطفال.
*الشيء الذي تقوم بتصويره لا يجب دائما ان يكون في منتتصف الصورة فأحيانا تكون الصورة افضل اذا كان فى احد الاجناب وهذا يتوقف على الاشاء التي تحيط به وعلى زوقك الشخصي.
اخرص على استخدام زر. focus لصور اكثر دقة*
*كن على دراية كافية بالمدى الخاص بفلاش الكاميرا عند التقاط الصور لأنه اذا كانت المسافة بعيدة عن مدى الفلاش ستصبح الصورة داكنة.
*استخدم الاضواء المحيطة بك في صالح الصورة , فأختيار الزاوية المناسبة سيجعل الاضواء الطبيعية تضيف لمسات ساحرة على صورة.
*الاشياء تبدو في حجمها الطبيعي عندما تكون زاوية التصوير عمودية تماما على الشيء المراد تصوير فأحرص على الانتباه دائما لهذه النقطة.
أما بالنسبة للتصوير الضوئى
هو عملية إنتاج صور بوساطة تأثيرات ضوئية؛ فالأشعة المنعكسة من المنظر تكون خيالاً داخل مادة حساسة للضوء، ثم تعالج هذه المادة بعد ذلك، فينتج عنها صورة تمثل المنظر. ويسمى التصوير الضوئي أيضًا التصوير الفوتوغرافي. وكلمة فوتوغرافي ضوئي مشتقة من اليونانية، وتعني الرسم أو الكتابة بالضوء، لذلك فالتصوير الضوئي أساسا هو رسم صورة بالأشعة الضوئية. تلتقط الصور باستخدام آلات تصوير تعمل إلى حد بعيد بنفس أسلوب عمل العين] البشرية. فآلة التصوير كالعين تستقبل الأشعة الضوئية المنعكسة من المنظر وتجمعها في بؤرة باستخدام نظام من العدسات، وتكون آلة التصوير خيالا يسجل على الفيلم. ونتيجة لذلك، فإن هذا الخيال الذي يمكننا أن نجعله ثابتا.
يعتبر براون,ونادرا,ودوماشى من الرواد الذين ارتقوا بمفهوم التصوير الضوئي من مجرد وسيلة لنقل الواقع أو مهنة لكسب العيش إلى اعتباره وسيلة للإبداع واعتباره نوعاً من أنواع الفنون البصرية حتى أنه جارى فن التصوير (الرسم) في عصرهم خاصة في اتجاهه السريالي عام 1920
لقد تطور فن التصوير بتطور اَلات التصوير فظهر التصوير الملون ومن ثم التصوير الرقمي الذي استبدل الفلم بحساس الكتروني. هذا بالإضافة إلى التنوع الهائل في مواضيع التصوير كالتصوير الجوي على سبيل المثال وتصوير قاع البحار والتصوير المجهرى.
