لقد حث الدين الإسلامى على العمل بشكل يوضح أهميته ، فهناك العديد من الآيات والأحاديث التى تحث على العمل وإتقانه
ومن هذه الآيات قوله تعالى { وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } - التوبة (105).
وقوله تعالى { يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ } - المؤمنون (51).
ومن الأحاديث الشريفة قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم "ما أكل أحد طعاماً قط خير من أن يأكل من عمل يده" ( البخارى ، كتاب البيوع ).
وقوله صلى الله عليه وسلم "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه" ( البيهقى ، شعب الإيمان ).
ولقد حددت منظمة اليونسكو مفهوم التعليم الفنى بأنه : ذلك النوع من التعليم الذى يشمل جميع ميادين العملية التربوية ، ويتضمن دراسة الفنيات والعلوم المرتبطة بالتربية على اختلافها واكتساب المهارات والاتجاهات والمعارف المتسمة كلها بالطابع العملى فى كافة القطاعات الصناعية والاقتصادية والاجتماعية ، وهو جزء لا يتجزأ من التعليم العام ، وهو السبيل للالتحاق بالقطاعات المهنية ، وهو نوع من أنواع التربية المستديمة.
وتهتم الدول المتقدمة بالتعليم الفنى ، فهو السبيل إلى التقدم والتطور والازدهار ، وعلى سبيل المثال إنجلترا يحظى فيها التعليم الفنى بمكانة متميزة ، حيث يبلغ نسبة طلابه (33%) من جملة طلاب المرحلة الثانوية ، وفى اليابان يتكفل القطاع الصناعى بتقديم غالبية برامج التعليم الفنى والتدريب المهنى ، وفى أمريكا تتفاعل مؤسسات التعليم الفنى والتدريب المهنى مع احتياجات سوق العمل.
ولكن فى الدول النامية فلا يزال اهتمامها بدون المستوى المطلوب ، ولا يزال هناك ضعف فى العلاقة بين التعليم العام والتعليم الفنى والتدريب المهنى مما أعاق خطط التنمية.
وعلى سبيل المثال فهناك طالب واحد فى التعليم الفنى مقابل ستة طلاب فى التعليم العام.
وقوله تعالى { يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ } - المؤمنون (51).
ومن الأحاديث الشريفة قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم "ما أكل أحد طعاماً قط خير من أن يأكل من عمل يده" ( البخارى ، كتاب البيوع ).
وقوله صلى الله عليه وسلم "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه" ( البيهقى ، شعب الإيمان ).
ولقد حددت منظمة اليونسكو مفهوم التعليم الفنى بأنه : ذلك النوع من التعليم الذى يشمل جميع ميادين العملية التربوية ، ويتضمن دراسة الفنيات والعلوم المرتبطة بالتربية على اختلافها واكتساب المهارات والاتجاهات والمعارف المتسمة كلها بالطابع العملى فى كافة القطاعات الصناعية والاقتصادية والاجتماعية ، وهو جزء لا يتجزأ من التعليم العام ، وهو السبيل للالتحاق بالقطاعات المهنية ، وهو نوع من أنواع التربية المستديمة.
وتهتم الدول المتقدمة بالتعليم الفنى ، فهو السبيل إلى التقدم والتطور والازدهار ، وعلى سبيل المثال إنجلترا يحظى فيها التعليم الفنى بمكانة متميزة ، حيث يبلغ نسبة طلابه (33%) من جملة طلاب المرحلة الثانوية ، وفى اليابان يتكفل القطاع الصناعى بتقديم غالبية برامج التعليم الفنى والتدريب المهنى ، وفى أمريكا تتفاعل مؤسسات التعليم الفنى والتدريب المهنى مع احتياجات سوق العمل.
ولكن فى الدول النامية فلا يزال اهتمامها بدون المستوى المطلوب ، ولا يزال هناك ضعف فى العلاقة بين التعليم العام والتعليم الفنى والتدريب المهنى مما أعاق خطط التنمية.
وعلى سبيل المثال فهناك طالب واحد فى التعليم الفنى مقابل ستة طلاب فى التعليم العام.
ayad