جامعة حلوان
كلية التربية
قسم تكنولوجيا التعليم
الفرقة الثالثة
مادة/ معالجة الصور الرقمية
العام الدراسي/ 2010-2011م
[left
إن عصر التصوير التقليدي قد ولّى بلا رجعة, وحل محله عصر التصوير الرقمي أو كما يحلو للكثيرين تسميته بعصر التصور Imaging)) ، و العهد الجديد يتطلب تحديث أفكارنا وفلسفتنا حول التصوير وربطه بالمعلوماتية مع ما يتطلبه ذلك من قدرة على الخيال والإبداع غير المشروط. وكما يتوجب علينا تطوير الأفكار, فإنه يلزمنا تطوير التقنيات والمعدات لتحقيق هذا التحول.
ولذلك يجب علينا توفير الإمكانات التي نحتاج إليها لإنتاج الصور والرسومات الرقمية وهذه الامكانات تنقسم لنوعين هما:-
1. الامكانات المادية.
2. الامكانات الفنية .
وسوف نستعرض معكم الان كل نوع من الامكانات :-
أولا:- الامكانات المادية التي يجب توفيرها:-
أ- جهاز الحاسوب:-
يشكل الحاسوب قلب أي منظومة رقمية سواء كانت معدة لمعالجة بيانات أو صور ورسومات, غير أن المعالجة الرقمية للصور عالية الجودة تتطلب حاسوباً ذا امكانيات عالية وجبارة. يمثل المعالج المركزي CPU مكمن قوة أي حاسوب, لذا فإننا نوصي بمعالج مركزي قوي بسرعة 2.2 غيغاهيرتز أو أكثر على أن يكون المعالج بذاكرة داخلية كاملة Full Cach ومن نوع إنتل Intel. العامل الثاني- الذاكرة أو ما يصطلح على تسميتها بالرام RAM, وهنا نود التأكيد على أن كبر حجم الذاكرة يساعد على تسريع فتح وحفظ الصور بالإضافة إلى تسريع عمليات المعالجة. على العموم لا ينبغي أن يقل حجم الذاكرة عن مستوى 512 ميغابايت, ويفضل أن تكون الذاكرة من نوعية DDRAM لمزيد من السرعة وقوة الأداء.
- إن أداء الحاسوب وفاعلية عناصره يعتمدان بشكل كبير على اللوحة الأم Mother Board, ونحن نوصي باستخدام اللوحة الأم من إنتل Intel Original أو على الأقل Gigabayt Mother Board. نفضل أن تشمل اللوحة الأم على بينية FireWire حيث أن المعدات الفوتوغرافية الاحترافية تعتمد هذه البينية للوصل مع الحاسوب. وفي حال لم تتوفر البينية ضمنياً مع اللوحة الأم, يمكن إضافتها كبطاقة منفصلة Pci Card يبلغ سعرها عالمياً حوالي 60 دولاراً على أن تكون على الأقل بمنفذي فَيروير FireWire Ports/2 .
من أجل وضوح أعلى للألوان مع تفاصيل أكثر دقة ننصح بتركيب محول شاشة GeForce II 64MB وإختيار شاشة كبيرة نسبياً (19 بوصة على الأقل) ومن نوعية جيدة. تقدم سوني شاشات رائعة مسطحة Sony Trinitron تتميز بدقة اللون وتطابقه مع الألوان الحقيقية, غير أن هذه الشاشات مرتفعة الثمن مقارنةً مع غيرها. يمكن الإستعاضة عن شاشة سوني بشاشات ماركة فيليبس أو سامسونغ.
الشروع في تأسيس أرشيف رقمي يتطلب توفير ناسخ أقراص مدمجة Rewritable CD Drive أو سواقة أقراص Zip. إن حفظ الصور على الأقراص المدمجة يشكل الحل الأنسب والأرخص في آن واحد. لذا نوصي بتركيب ناسخ أقراص مدمجة في المقام الأول واستخدام أقراص مدمجة من نوعيات جيدة مثل: Fujifilm , 3M-Imation, Sony . من الأفضل عمل نسختين من القرص المدمج تحسباً لأي تلف مستقبلاً.
باقي مكونات الحاسوب لا تؤثر على عمله بشكل كبير ونتركها لإختياركم وحسب امكاناتكم المادية أوما هو متوفر في السوق.
ب- طابعة حبرية احترافية بمقاييس عريضة Epson Stylus Pro 7600:-
تبديل كل لون على حدة, وتضمن إبسون للصور المنتجة بواسطة هذه الطابعة عمراً افتراضياً يصل إلى 86 عاماً. كذلك تقدم إبسون العديد من أنواع الورق.
الصور مقاومة بدرجة عالية للماء وزوال الألوان عند تعرضها الطويل للشمس. مع توفر امكانية الطباعة بمقاييس صغيرة وحتى المقاييس العملاقة 61*250 سم. ويمكن تزويد الطابعة بالورق على شكل لفائف (رول) أو شرائح وقصاصات. الطابعة تحتوي على مقص ضمني أوتوماتيكي. وتتم الطباعة بدون هوامش من الطرف إلى الطرف. وصل الطابعة إلى الحاسوب يمكن أن يتم عن طريق بينية FireWire فائقة السرعة أو بينية USB 1.1/2.0 أو بالمتفذ المتوازي Parallel.
ت- كاميرا رقمية احترافية :-
تكمن أهمية الكاميرا الرقمية للمصور أو الأستوديو في أنها تتيح فحص الصور والتأكد من صحتها مباشرةً بعد الالتقاط, وفي حال لم تكن النتيجة مرضية أمكن أعادة التقاطها على الفور. مع امكانية الاختيار من بين مجموعة من اللقطات. والكاميرا الرقمية توفر الوقت والجهد اللازمين لمسح الصورة ضوئياً عن طريق السكانر.
ث- الماسح الضوئي السطحي:-
تظهر الحاجة للماسح السطحي Flatbed Scanner عندما تكون مدخلات العملية الرقمية عبارة عن صور أو أعمال مطبوعة, على سبيل المثال عند إعادة إنتاج الصور Reproduction. وفي حين يعتـقـد البعض أن الكاميرا الرقمية تغني عن الماسح السطحي, إلاّ أننا لا نؤيد ذلك, حيث أن عدسات الكاميرا تعاني من عيوب كثيرة مثل انخفاض حدة البروز Sharpness على أطراف الصورة وظواهر فيزيائية مثل التشوه البرميلي أو الوسادي, وهذه العيوب تبدو جلية عند تصوير الأسطح المستوية مثل الصور أو الجرائد والمجلات. من هنا نرى أن الماسح الضوئي لا يشكل فقط إضافة إلى الورشة الرقمية بل جزء له أهميته.
ج- بطاقات الذاكرة وقارئ البطاقات:-
الوظيفة الرئيسة لبطاقات الذاكرة- حفظ الصور بعد الالتقاط, وهي البديل الرقمي عن الأفلام في التصوير التقليدي. تتوفر بأنواع عديدة: البطاقة المدمجة CompactFlash ؛ البطاقة الذكية SmartMedia ؛ القرص الدقيق MicroDrive ؛ بطاقة الأمان Security Card ؛ بطاقة الوسائط المتعددة MultiMedia Card ؛ البطاقة الحاسوبية PC Card ؛ وبطاقة ظهرت حديثاً تدعى xD-Picture Card . كذلك تتنوع سعة هذه البطاقات فمثلا للبطاقة الذكية تتراوح ما بين 8-128 ميغابايت, في حين تصل سعة البطاقة المدمجة والقرص الدقيق إلى 1 غيغابايت (1024 ميغابايت). البطاقة الجديدة xD-Picture بدأت بسعة 128 ميغابايت وتعد بالوصول إلى مستوى 8 غيغابايت نهاية عام 2003.
تحميل الصور من بطاقة الذاكرة إلى الحاسوب يمكن أن يتم عن طريق وصل الكاميرا إلى الحاسوب بواسطة الكيبل مباشرة, غير أن هذه الطريقة بطيئة من جهة, وتتطلب الاستغناء عن الكاميرا طيلة فترة التنزيل. الأسلوب الأخر لتنزيل الصور يكون باستعمال قارئ البطاقات Card Reader . هذه الطريقة توفر مزايا كثيرة مقارنةً مع الوصل المباشر أهمها: سرعة التنزيل العالية خاصة عند استعمال قارئ بطاقات ببينية FireWire؛ لا تتطلب تعطيل الكاميرا حيث يمكن مواصلة التصوير باستخدام بطاقة ثانية. يتوفر قارئ البطاقات لنوع واحد من البطاقات أو لنوعين وهناك قارئ يتعامل مع جميع أنواع البطاقات.
ثانيا: الامكانات الفنية لإنتاج الصور الرقمية :-
- برمجية معالجة الصور مثل Adobe Photoshop7.0:-
منذ أمد طويل يشكل برنامج Photo Shop المواصفة العالمية على صعيد برامج معالجة الصور والخيار الأساسي لكل المتعاملين بالتصوير الرقمي- هواةً ومحترفين. وقد تطور البرنامج على مر السنين وشمل الكثير من الاضافات والتحسينات حتى غدى في نسخته السابعة أكثر كمالاً وسلاسة. فقد أضافت أدوبي متصفحاً للملفات File Browser وأداةً جديدة Healing Tool تشبة في عملها أداة الختم Stamp Tool ولكن بإمكانيات مطورة تفيد في معالجة الخدوش والغبار وعمليات الرتوشة Retouching.
كما أن هناك برمجيات تقوم بعمل البوم الكتروني للصورمثل برنامج Pro FlipAlbum Vista وهناك ايضا برمجيات تقوم بعمل فرز وترتيب وتخزين للبيانات .
[b]المصادر:-[/b]
كلية التربية
قسم تكنولوجيا التعليم
الفرقة الثالثة
مادة/ معالجة الصور الرقمية
العام الدراسي/ 2010-2011م
الإمكانات المادية والفنية لإنتاج الصور الرقمية
[left
]دكتور/ محمود خورشيد
الطالبة/ سارة أحمد محمد
[/left
]الطالبة/ سارة أحمد محمد
[/left
إن عصر التصوير التقليدي قد ولّى بلا رجعة, وحل محله عصر التصوير الرقمي أو كما يحلو للكثيرين تسميته بعصر التصور Imaging)) ، و العهد الجديد يتطلب تحديث أفكارنا وفلسفتنا حول التصوير وربطه بالمعلوماتية مع ما يتطلبه ذلك من قدرة على الخيال والإبداع غير المشروط. وكما يتوجب علينا تطوير الأفكار, فإنه يلزمنا تطوير التقنيات والمعدات لتحقيق هذا التحول.
ولذلك يجب علينا توفير الإمكانات التي نحتاج إليها لإنتاج الصور والرسومات الرقمية وهذه الامكانات تنقسم لنوعين هما:-
1. الامكانات المادية.
2. الامكانات الفنية .
وسوف نستعرض معكم الان كل نوع من الامكانات :-
أولا:- الامكانات المادية التي يجب توفيرها:-
أ- جهاز الحاسوب:-
يشكل الحاسوب قلب أي منظومة رقمية سواء كانت معدة لمعالجة بيانات أو صور ورسومات, غير أن المعالجة الرقمية للصور عالية الجودة تتطلب حاسوباً ذا امكانيات عالية وجبارة. يمثل المعالج المركزي CPU مكمن قوة أي حاسوب, لذا فإننا نوصي بمعالج مركزي قوي بسرعة 2.2 غيغاهيرتز أو أكثر على أن يكون المعالج بذاكرة داخلية كاملة Full Cach ومن نوع إنتل Intel. العامل الثاني- الذاكرة أو ما يصطلح على تسميتها بالرام RAM, وهنا نود التأكيد على أن كبر حجم الذاكرة يساعد على تسريع فتح وحفظ الصور بالإضافة إلى تسريع عمليات المعالجة. على العموم لا ينبغي أن يقل حجم الذاكرة عن مستوى 512 ميغابايت, ويفضل أن تكون الذاكرة من نوعية DDRAM لمزيد من السرعة وقوة الأداء.
- إن أداء الحاسوب وفاعلية عناصره يعتمدان بشكل كبير على اللوحة الأم Mother Board, ونحن نوصي باستخدام اللوحة الأم من إنتل Intel Original أو على الأقل Gigabayt Mother Board. نفضل أن تشمل اللوحة الأم على بينية FireWire حيث أن المعدات الفوتوغرافية الاحترافية تعتمد هذه البينية للوصل مع الحاسوب. وفي حال لم تتوفر البينية ضمنياً مع اللوحة الأم, يمكن إضافتها كبطاقة منفصلة Pci Card يبلغ سعرها عالمياً حوالي 60 دولاراً على أن تكون على الأقل بمنفذي فَيروير FireWire Ports/2 .
من أجل وضوح أعلى للألوان مع تفاصيل أكثر دقة ننصح بتركيب محول شاشة GeForce II 64MB وإختيار شاشة كبيرة نسبياً (19 بوصة على الأقل) ومن نوعية جيدة. تقدم سوني شاشات رائعة مسطحة Sony Trinitron تتميز بدقة اللون وتطابقه مع الألوان الحقيقية, غير أن هذه الشاشات مرتفعة الثمن مقارنةً مع غيرها. يمكن الإستعاضة عن شاشة سوني بشاشات ماركة فيليبس أو سامسونغ.
الشروع في تأسيس أرشيف رقمي يتطلب توفير ناسخ أقراص مدمجة Rewritable CD Drive أو سواقة أقراص Zip. إن حفظ الصور على الأقراص المدمجة يشكل الحل الأنسب والأرخص في آن واحد. لذا نوصي بتركيب ناسخ أقراص مدمجة في المقام الأول واستخدام أقراص مدمجة من نوعيات جيدة مثل: Fujifilm , 3M-Imation, Sony . من الأفضل عمل نسختين من القرص المدمج تحسباً لأي تلف مستقبلاً.
باقي مكونات الحاسوب لا تؤثر على عمله بشكل كبير ونتركها لإختياركم وحسب امكاناتكم المادية أوما هو متوفر في السوق.
ب- طابعة حبرية احترافية بمقاييس عريضة Epson Stylus Pro 7600:-
تبديل كل لون على حدة, وتضمن إبسون للصور المنتجة بواسطة هذه الطابعة عمراً افتراضياً يصل إلى 86 عاماً. كذلك تقدم إبسون العديد من أنواع الورق.
الصور مقاومة بدرجة عالية للماء وزوال الألوان عند تعرضها الطويل للشمس. مع توفر امكانية الطباعة بمقاييس صغيرة وحتى المقاييس العملاقة 61*250 سم. ويمكن تزويد الطابعة بالورق على شكل لفائف (رول) أو شرائح وقصاصات. الطابعة تحتوي على مقص ضمني أوتوماتيكي. وتتم الطباعة بدون هوامش من الطرف إلى الطرف. وصل الطابعة إلى الحاسوب يمكن أن يتم عن طريق بينية FireWire فائقة السرعة أو بينية USB 1.1/2.0 أو بالمتفذ المتوازي Parallel.
ت- كاميرا رقمية احترافية :-
تكمن أهمية الكاميرا الرقمية للمصور أو الأستوديو في أنها تتيح فحص الصور والتأكد من صحتها مباشرةً بعد الالتقاط, وفي حال لم تكن النتيجة مرضية أمكن أعادة التقاطها على الفور. مع امكانية الاختيار من بين مجموعة من اللقطات. والكاميرا الرقمية توفر الوقت والجهد اللازمين لمسح الصورة ضوئياً عن طريق السكانر.
ث- الماسح الضوئي السطحي:-
تظهر الحاجة للماسح السطحي Flatbed Scanner عندما تكون مدخلات العملية الرقمية عبارة عن صور أو أعمال مطبوعة, على سبيل المثال عند إعادة إنتاج الصور Reproduction. وفي حين يعتـقـد البعض أن الكاميرا الرقمية تغني عن الماسح السطحي, إلاّ أننا لا نؤيد ذلك, حيث أن عدسات الكاميرا تعاني من عيوب كثيرة مثل انخفاض حدة البروز Sharpness على أطراف الصورة وظواهر فيزيائية مثل التشوه البرميلي أو الوسادي, وهذه العيوب تبدو جلية عند تصوير الأسطح المستوية مثل الصور أو الجرائد والمجلات. من هنا نرى أن الماسح الضوئي لا يشكل فقط إضافة إلى الورشة الرقمية بل جزء له أهميته.
ج- بطاقات الذاكرة وقارئ البطاقات:-
الوظيفة الرئيسة لبطاقات الذاكرة- حفظ الصور بعد الالتقاط, وهي البديل الرقمي عن الأفلام في التصوير التقليدي. تتوفر بأنواع عديدة: البطاقة المدمجة CompactFlash ؛ البطاقة الذكية SmartMedia ؛ القرص الدقيق MicroDrive ؛ بطاقة الأمان Security Card ؛ بطاقة الوسائط المتعددة MultiMedia Card ؛ البطاقة الحاسوبية PC Card ؛ وبطاقة ظهرت حديثاً تدعى xD-Picture Card . كذلك تتنوع سعة هذه البطاقات فمثلا للبطاقة الذكية تتراوح ما بين 8-128 ميغابايت, في حين تصل سعة البطاقة المدمجة والقرص الدقيق إلى 1 غيغابايت (1024 ميغابايت). البطاقة الجديدة xD-Picture بدأت بسعة 128 ميغابايت وتعد بالوصول إلى مستوى 8 غيغابايت نهاية عام 2003.
تحميل الصور من بطاقة الذاكرة إلى الحاسوب يمكن أن يتم عن طريق وصل الكاميرا إلى الحاسوب بواسطة الكيبل مباشرة, غير أن هذه الطريقة بطيئة من جهة, وتتطلب الاستغناء عن الكاميرا طيلة فترة التنزيل. الأسلوب الأخر لتنزيل الصور يكون باستعمال قارئ البطاقات Card Reader . هذه الطريقة توفر مزايا كثيرة مقارنةً مع الوصل المباشر أهمها: سرعة التنزيل العالية خاصة عند استعمال قارئ بطاقات ببينية FireWire؛ لا تتطلب تعطيل الكاميرا حيث يمكن مواصلة التصوير باستخدام بطاقة ثانية. يتوفر قارئ البطاقات لنوع واحد من البطاقات أو لنوعين وهناك قارئ يتعامل مع جميع أنواع البطاقات.
ثانيا: الامكانات الفنية لإنتاج الصور الرقمية :-
- برمجية معالجة الصور مثل Adobe Photoshop7.0:-
منذ أمد طويل يشكل برنامج Photo Shop المواصفة العالمية على صعيد برامج معالجة الصور والخيار الأساسي لكل المتعاملين بالتصوير الرقمي- هواةً ومحترفين. وقد تطور البرنامج على مر السنين وشمل الكثير من الاضافات والتحسينات حتى غدى في نسخته السابعة أكثر كمالاً وسلاسة. فقد أضافت أدوبي متصفحاً للملفات File Browser وأداةً جديدة Healing Tool تشبة في عملها أداة الختم Stamp Tool ولكن بإمكانيات مطورة تفيد في معالجة الخدوش والغبار وعمليات الرتوشة Retouching.
كما أن هناك برمجيات تقوم بعمل البوم الكتروني للصورمثل برنامج Pro FlipAlbum Vista وهناك ايضا برمجيات تقوم بعمل فرز وترتيب وتخزين للبيانات .
[b]المصادر:-[/b]